حديقة غنّاء، لا يمل القارئ من التنقل في جنباتها، والرشف من رحيق أزهارها الفواحة العَبِقة، وقد أتم المصنف بناءه الرفيع على خمسة أبواب.
\nوكل باب من هذه الأبواب الخمسة يشتمل على فصول متعددة، وكل فصل يشتمل على الكثيـر الطيب من الآيات، والأحاديث، والأقوال، والشعر المتخـيّـر، والقصص، والأخبار المتنوعة، والتي لا يستغني عنها عالم أو طالب علم، لاسيما الذين يمارسون الدعوة والوعظ وتوجيه الناس إلى الخيـر. \n \nكتاب يتجاوز ضيق المذاهب إلى شمولية الإسلام، فالمذهب جزء والإسلام هو الكل، أراد به أن يعيد للإنسان المسلم ثقته بنفسه، فأعاد تعريف الإسلام وتعريف الإنسان..Menu