تعددت الأمم واختلفت المذاهب ولكن يبقى الدين واحداً ومنهجاً ثابتاً، لا خلاف عليه، فالسند دائماً للكتاب والسنة مهما اختلفت المذاهب والآراء، في هذا الكتاب يوضح المؤلف أسباب تعدد الأئمة والفائدة التي تعود على الأمة الإسلامية من ذلك التعدد..
Menu
تعددت الأمم واختلفت المذاهب ولكن يبقى الدين واحداً ومنهجاً ثابتاً، لا خلاف عليه، فالسند دائماً للكتاب والسنة مهما اختلفت المذاهب والآراء، في هذا الكتاب يوضح المؤلف أسباب تعدد الأئمة والفائدة التي تعود على الأمة الإسلامية من ذلك التعدد..